أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالعملية البطولية التي قام بها أبطال رئاسة أمن الدولة بمحافظة القطيف في القضاء على الخلية الإرهابية التي تتألف من 8 عناصر. ونوه بيقظة رجال الأمن البواسل وما قاموا به من تحقيقات وإجراءات دقيقة أدت إلى كشف المخطط الإرهابي الدنيء وإبطاله قبل وقوعه، حمايةً لأمن هذا البلد المبارك وصونًا لأمان أبنائه المواطنين.
وأكد أن هذه الضربات المحكمة والعمليات النوعية والمنجزات الأمنية لرجال الأمن الأبطال يأتي من خلفها حرص ولاة الأمر الميامين على حماية جناب الدين والذود عن أمن الوطن والمواطنين، لافتًا النظر إلى العمل الكبير الذي يؤديه جهاز رئاسة أمن الدولة في مكافحة الإرهاب والتصدي لموجات العدوان ولكل من تسول له نفسه بمساس أمن بلاد الحرمين الشريفين واستقرارها.
واستنكر الدكتور السديس قيام هذه الشرذمة الضالة بأعمال التخريب والإرهاب لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، وقال: إن شرذمة لا ترعى حرمة شهر الصيام والقيام كيف لها أن تدعي الحق وأفكارها مغموسة في الضلال.
وأشار إلى أن هذه المؤامرات تستهدف مقدرات هذه البلاد المباركة وما أفاء الله عليها من نعمة الدين والأمن والأمان والرخاء، مؤكدًا أن هذه المكايدَ لن تزيد المملكة إلا قوةً ولن تزيد الشعب إلا تلاحمًا مع ولاة الأمر، داعيًا إلى تقوى الله - عز وجل - وتعظيم حدوده، والحذر من أعمال العنف والتفجير والإرهاب، وأن يديم على هذه البلاد عقيدتها وقيادتها وأمنها واستقرارها ووحدتها ورخاءها وأن يحفظها من عدوان المعتدين وإرهاب الحاقدين المتربصين وأن يديم عليها وعلى بلاد المسلمين الأمن والأمان والاستقرار والاطمئنان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يوفقهم لكل خير وسداد.
وأكد أن هذه الضربات المحكمة والعمليات النوعية والمنجزات الأمنية لرجال الأمن الأبطال يأتي من خلفها حرص ولاة الأمر الميامين على حماية جناب الدين والذود عن أمن الوطن والمواطنين، لافتًا النظر إلى العمل الكبير الذي يؤديه جهاز رئاسة أمن الدولة في مكافحة الإرهاب والتصدي لموجات العدوان ولكل من تسول له نفسه بمساس أمن بلاد الحرمين الشريفين واستقرارها.
واستنكر الدكتور السديس قيام هذه الشرذمة الضالة بأعمال التخريب والإرهاب لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، وقال: إن شرذمة لا ترعى حرمة شهر الصيام والقيام كيف لها أن تدعي الحق وأفكارها مغموسة في الضلال.
وأشار إلى أن هذه المؤامرات تستهدف مقدرات هذه البلاد المباركة وما أفاء الله عليها من نعمة الدين والأمن والأمان والرخاء، مؤكدًا أن هذه المكايدَ لن تزيد المملكة إلا قوةً ولن تزيد الشعب إلا تلاحمًا مع ولاة الأمر، داعيًا إلى تقوى الله - عز وجل - وتعظيم حدوده، والحذر من أعمال العنف والتفجير والإرهاب، وأن يديم على هذه البلاد عقيدتها وقيادتها وأمنها واستقرارها ووحدتها ورخاءها وأن يحفظها من عدوان المعتدين وإرهاب الحاقدين المتربصين وأن يديم عليها وعلى بلاد المسلمين الأمن والأمان والاستقرار والاطمئنان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يوفقهم لكل خير وسداد.